أحدثت جائحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" تغييرًا كبيرًا في حياة الأفراد، فاضطر معظم الأشخاص لتغيير الطريقة التي يعملون ويتعلمون ويمارسون الأنشطة بها، فأصبح العمل عن بعد هو الاتجاه السائد، وأصبح الإنترنت والتطبيقات الخاصة بإجراء محادثات الفيديو الطريقة التي يتواصل بها الأشخاص مع بعضهم البعض.
وفي الوقت الذي بدأت فيه حملات التطعيم ضد فيروس كورونا في العالم، يأمل كثيرون للعودة إلى الحياة الطبيعية، حتى يتمكنوا من العمل وممارسة كل الأنشطة واقعيًا وليس افتراضيًا، ورغم ذلك أصبح البعض يفضل العمل والتعلم عن بعد وينوي مواصلة ذلك حتى بعد انتهاء الجائحة، لأسباب عديدة.
6 أسباب تجعلك تواصل التعلم والعمل من المنزل بعد انتهاء الجائحة |
||
السبب |
|
الشرح |
1- العمل المستقل |
|
|
2- انخفاض أسباب التوتر المرتبطة بالتعامل مع الآخرين |
|
-على العكس من ذلك يساعد العمل من المنزل على تقليل أسباب التوتر المتعلقة بالتعامل مع الآخرين، ويمكن الأشخاص من أن يكونوا أكثر تركيزًا على العمل بدلاً من إهدار الوقت والطاقة في المحادثات، والخلافات أيضًا في كثير من الأحيان. |
3- الوقت المهدر في الذهاب والعودة من العمل |
|
- على العكس من ذلك يوفر العمل من المنزل المزيد من الوقت للأشخاص لممارسة الهوايات والأنشطة التي يحبونها، فمن الجيد أن يجد الأشخاص وقتًا لتناول إفطارهم في الصباح دون تعجل، وإنهاء العمل مبكرًا، والاستفادة من الوقت الذي كان من الممكن إهداره في الطريق للجلوس مع العائلة، فالعمل من المنزل يمكن أن يحقق التوازن بين العمل والحياة الشخصية. |
4- الراحة |
|
|
5- حرية العمل من أي مكان |
|
|
6- إطلاق العنان للإمكانات الإبداعية |
|
- يمكن أن يقوم الأشخاص بوضع جدول جديد كل بضعة أيام، حتى لا تصبح الأيام شبيهة لبعضها، فذلك يساعد على زيادة الإنتاجية وزيادة الحماس، كما أن تحديد مكافآت لإنجاز المهام يساعد على تحقيق الأهداف. |
المصدر: بيزنس إنسايدر
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}