رفعت وكالة "ستاندرد آند بورز جلوبال" التصنيف الائتماني لنيوزيلندا، لتصبح أول دولة متقدمة تحظى بترقية منذ تفشي فيروس "كورونا" العام الماضي.
وحددت الوكالة التصنيف الائتماني لنيوزيلندا عند "إيه إيه+"، وهو مستوى أعلى من التصنيف السابق عند "إيه إيه" ومنحتها نظرة مستقبلية مستقرة، مشيرة إلى نجاحها في السيطرة على جائحة "كورونا" بصورة أفضل من الدول الأخرى.
ومع ذلك أشارت "ستاندرد آند بورز جلوبال" في التقرير الصادر على موقعها الرسمي، الإثنين، إلى أن المخاطر الهبوطية لا تزال قائمة مثل تفشٍّ جديد للفيروس، لكنها توقعت في الوقت نفسه تعافي المؤشرات المالية في السنوات القليلة المقبلة.
وتوقع التقرير ارتفاع نسبة الديون إلى الناتج المحلي الإجمالي لنيوزيلندا إلى 52.6% في 2023، قبل هبوطها عند 37% في 2035.
واستقر الدولار النيوزيلندي أمام العملة الأمريكية مسجًلا 0.7301 دولار أمريكي، بعدما ارتفع إلى 0.7338 دولار في وقت سابق من التعاملات وهو أعلى مستوى منذ أبريل 2018.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}