تراجع مؤشر "نيكي" الياباني في نهاية تعاملات الجمعة إذ استؤنفت التداولات بعد تعليقها أمس الخميس بسبب خلل فني يحدث للمرة الأولى منذ عام 1999، كما سجل خسائر أسبوعية.
وتفاعلت بورصة طوكيو مع نبأ إصابة الرئيس الأمريكي وزوجته السيدة الأولى "ميلانيا" بفيروس "كورونا"، رغم تصريحات البيت الأبيض بأن "دونالد ترامب" سيواصل تأدية مهام عمله من مقر إقامته في الحجر الصحي.
وفي الوقت نفسه أقر مجلس النواب الأمريكي مشروع قانون لتحفيز الاقتصاد بـ2.2 تريليون دولار، وتم إحالته للتصويت لمجلس الشيوخ ذي الأغلبية الجمهورية وسط توقعات بألا يحظى بموافقته.
وفي سياق منفصل أظهرت بيانات اقتصادية ارتفاع معدل البطالة في اليابان لأعلى مستوى في 3 سنوات خلال أغسطس مسجلاً 3%.
وفي نهاية الجلسة، تراجع مؤشر "نيكي" بنحو 0.7% إلى 23030 نقطة مسجلاً خسائر أسبوعية بنحو 0.8%، كما هبط المؤشر الأوسع نطاقاً "توبكس" بنسبة 1% إلى 1609 نقاط.
وارتفعت العملة اليابانية أمام الدولار بنحو 0.4% إلى 105.10 ين، في تمام الساعة 09:35 صباحاً بتوقيت مكة المكرمة.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}