تعتزم "جوجل" بناء كابل اتصالات جديد والرابع بالنسبة للشركة تحت سطح البحر لربط الولايات المتحدة ببريطانيا وإسبانيا.
وأكدت "جوجل" الثلاثاء أنها تنوي دمج تكنولوجيا جديدة في الكابل بما يمثل تحديثاً كبيراً للخطوط القديمة، متوقعة الانتهاء من المشروع بحلول عام 2022.
وشددت "جوجل" على أهمية الكابلات تحت المياه للبنية التحتية للاتصالات العالمية إذ تحمل 98% من البيانات العالمية.
وتطلق "جوجل" على الكابل الجديد "جريس هوبر" وهي عالمة حواسب أمريكية، وسيكون أول كابل يربط بين بريطانيا والولايات المتحدة منذ عام 2003 ومن المقرر أن يبدأ من ولاية نيويورك مروراً بمدينة بود البريطانية وبلباو الإسبانية.
وأوضحت الشركة الأمريكية أن الكابل سيحتوي على محول للألياف الضوئية مما يتيح له تجاوز انقطاع الإنترنت بكفاءة أكبر.
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}