تدخل الحرب التي يشنها العالم على فيروس «كورونا» المستجد مرحلة جديدة تبدو فيها الدول أكثر فهماً واستعداداً لمواجهة الوباء.
ويستعد العالم لمواصلة محاربته لمدة أطول مما كان متوقعاً، وإن تفاوتت درجة التضرر من دولة إلى أخرى.
وتشدد منظمة الصحة العالمية والجهات الطبية في العالم، على تأثير رفع أعداد الفحوص التي تجرى في تحديد كفاءة سياسة احتواء الوباء في كل دولة. كما ستؤثر الإمكانات المرتبطة بالطاقة الاستيعابية لوحدات الحجر الطبي، في سرعة تعافي الدول من الوباء.
وتجاوزت عدد الفحوص في الإمارات المليون و112 ألف فحص في المستشفيات والمراكز الصحية، فيما أنشأت 14 مركزاً للفحص من المركبات، فضلاً عن الفحص المنزلي الذي وفرته الدولة ل«أصحاب الهمم».
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}