أطلقت أمانة منطقة المدينة المنورة مُنتجا جديداً بعنوان "الخريطة التفاعلية" مستهدفة من خلاله توفير المعلومة والخدمة بشكل سهل ومرن وتقديم أسهل الجسور للوصول للخدمات التجارية والمهنية والصحية المصرح لها بالعمل خلال فترة منع التجول.
وتقدم الخريطة التفاعلية خدمة مزدوجة يستفيد منها صاحب العمل وطالب الخدمة على حد سواء، حيث تمكن الخريطة المستفيد من بحث واستعراض الأنشطة التجارية المسموح لها بالعمل خلال فترة منع التجول، وكذلك الخدمات التي تقدمها تلك المنشآت وأوقات عملها، كما تمنح مقدم الخدمة من وضع معلومات إضافية عن المنتجات التي يرغب في عرضها، إذ تمثل الخريطة التفاعلية محاولة ناجحة لإزالة ضبابية الأماكن عند المستفيدين سواء كانوا مواطنين أو مقيمين وتقريب المسافة بين الخدمة ومحتاجيها ومنح مقدم الخدمة على اختلاف نشاطه فرصة لبيان منتجه وتحديثه متى أراد.
واستخلصت الخريطة التفاعلية في تسع نقاط هي أن أمانة المدينة المنورة أطلقته لخدمة المستفيد ومقدّم الخدمة واستثمار نموذجي للتقنية في خدمة المواطن ويوفر المعلومة والخدمة للمواطن والمقيم بشكل سهل ويقدم أسهل الجسور للوصول للخدمات التجارية والمهنية والصحية المصرح لها بالعمل خلال منع التجول وخدمة مزدوجة يستفيد منها صاحب العمل وطالب الخدمة على السواء وتمكن الخريطة التفاعلية المستفيد من بحث واستعراض الأنشطة التجارية المسموح لها وقت المنع ويقدم الخدمات التي تقدمها المنشآت التجارية وأوقات عملها.
كما احتوت الخريطة التفاعلية على خمس مزايا لأصحاب المنشآت هي تحديث البيانات، وإضافة بيانات جديدة وعرض أوقات العمل وإيضاحها للمستخدم وكذلك عرض آلية وطرق خدمة التوصيل ومنح المنشآت فرصة الإعلان عن خدمة تجهيز الطلب وبيان قنوات التواصل لدى المنشأة وتعريفها للجمهور .
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}