أصبحت بنما جاذبة للمستثمرين بشكل كبير بفضل نموها الاقتصادي القوي وموانئها التي توفر قناة مهمة للشركات من جميع أنحاء العالم للدخول إلى أمريكا اللاتينية.
وتعمل بنما على تعزيز مهارات القوى العاملة المحلية والوافدة، وتتيح الفرصة لتبادل الخبرات التكنولوجية والتعليمية، مما يُسهل على رواد الأعمال مهمة التواصل مع مواطني بنما وتطوير قدراتهم من أجل مستقبل يرتكز على التكنولوجيا.
لماذا تنجذب الاستثمارات إلى بنما؟ |
|
السبب |
التوضيح |
اقتصاد بنما |
- إلى جانب ذلك تمتلك بنما بنية تحتية قوية للموانئ وموقعًا استراتيجيًا في أمريكا اللاتينية، مما يوفر فرصًا كثيرة ليس فقط للشركات الأجنبية التي ترغب في التوسع في بنما، ولكن أيضًا للشركات التي ترغب في التوسع في المنطقة كلها. |
مدينة المعرفة |
- حوّل هذا المشروع هذه المنطقة من منطقة عسكرية أمريكية سابقة إلى منطقة تدعمها الحكومة وتستهدف المؤسسات الأكاديمية والمنظمات غير الحكومية وشركات التكنولوجيا. - تمتد هذه المنطقة على مساحة 1.2 كيلومتر مربع، وتضم حوالي 200 مبنى. - تتسم بنظام ضريبي خاص بها يهدف إلى تقليل العوائق أمام الشركات الأجنبية والمحلية التي تعمل في قطاع التعليم والتكنولوجيا. - تستهدف هذه المنطقة تطوير الإبداع والابتكار، وتعزيز القدرة التنافسية للشركات العاملة بها وحمايتها عبر نظام حماية الملكية الفكرية. |
خطط الحكومة |
- سوف يساعد هذا التطوير على زيادة الترابط بين مدينة المعرفة والمناطق الأخرى، وزيادة التركيز على التقدم التكنولوجي بشكل عام. - ويمكن لبنما عبر مدينة المعرفة أن تشكل مكانتها كمركز مستقبلي للتعليم في أمريكا اللاتينية. - تمتلك بنما العديد من المميزات التي تجعلها جاذبة للاستثمارات المحلية والأجنبية على حد سواء بما في ذلك البيئة المواتية للأعمال والبنية التحتية القوية التي تعزز الخدمات اللوجيستية وخيارات التأشيرات المباشرة للمهاجرين واستحقاقات تقاعدية مميزة. |
المصادر: بيز لاتين هاب
التعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}