كشفت شركة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي (إمباور) عن استراتيجيتها للعام 2014 خلال الاجتماع السنوي لإدارتها وموظفيها والذي عقدته الشركة أخيراً.
وعلى هامش الاجتماع، كرّم أحمد بن شعفار، الرئيس التنفيذي للشركة مجموعة من الموظفين حيث تم منحهم شهادات تقدير وهدايا رمزية.
وقال بن شعفار: "انطلاقاً من طبيعة عملياتنا كمؤسسة متخصصة في مجال الخدمات، فإننا نولي مواردنا البشرية أولوية قصوى وعلى كل المستويات.
ونحن ندرك أن النجاحات والإنجازات المتتالية التي حققتها مؤسستنا على مدى السنوات العشر الماضية إنما هي ثمرة الجهود الدؤوبة والخدمات الاستثنائية التي يقدمها موظفونا الذين يعملون معنا بجد والتزام منذ سنين طويلة".
وأضاف: "تكريمنا اليوم لموظفينا يعد دليلاً قاطعاً على التزام الشركة الراسخ بتقدير ولاء موظفيها الذين يعتبرون أثمن أصول المؤسسة، حيث إنهم القوى الدافعة لتطورها ومواصلة نموها، كما انهم يساهمون في دعم مسيرة تعزيز المكانة الرائدة للمؤسسة وعلى كل المستويات.
وتعمل "إمباور" ضمن سياسة هادفة لتدريب قدراتها البشرية من منطلق إيمانها بأن القوى العاملة للشركة هي المساهم الأول والرئيس في تطوير الشركة وتعزيز ميزاتها التنافسية في السوق الإقليمي والدولي".
وحققت "إمباور" أرباحاً صافية بقيمة 248 مليون درهم خلال السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2013، بنمو قدره 31% مقارنة بصافي الأرباح المسجل في 2012.
ووصل إجمالي العائدات إلى 850 مليون درهم إماراتي، بنمو قدره 21% مقارنة بالعام السابق.
واختتم بن شعفار قائلاً: "تمكنت "إمباور" منذ تأسيسها عام 2013 من تحقيق نمو ملموس سواء خلال مرحلة الأزمة الاقتصادية أو الانتعاش الكبير الذي شهده الحراك الاقتصادي لاحقاً.
ولا شك أن الفضل في هذا النجاح يرجع بصورة أساسية إلى فريق عملنا الذي يمتاز باعتماده أفضل المقاربات الاستراتيجية.
ونحن فخورون بقدرة "إمباور" على استقطاب ألمع المواهب في القطاع والمحافظة عليهم ضمن المؤسسة لنمضي معاً نحو مراحل جديدة من النمو والازدهار".
كن أول من يعلق على الخبر
💯مشروع "ميراسول" ليس أول مشاريع شركة رأس الخيمة العقارية بل هو أحد مشاريعها الحديثة ضمن منطقة ميناء العرب
كيف بلا توزيعات الظاهر انت مش مالك في السهم اصلاً وزعت السنه الماضيه نقدا وكذلك توزيع اسهم وبشكل ممتاز وان شاء الله السنه هذي مثلها وافضل
الهدف السهم ان شاءالله سيكون 1.32 ثم ان شاءالله الهدف المتوسط 1.41
نقول ان شاءالله
تحليل التعليقات: