معادن تعتزم شراء 2.17 مليون سهم من أسهمها وتخصيصها لبرنامج حوافز الموظفين

المصيبة أن أسهم حوافز الموظفين تكون من نصيب القلة أصحاب المناصب الرفيعة

وليست لعامة الموظفين كعوائد وتحفيز

يعني كبار التنفيذيين يريدون مكافأة ويصعب الحصول عليها كاش، فيأخذونها عن طريق شراء الأسهم بكاش الشركة

ما في توزيعات للارباح 

خبر محفز للسهم 

ظاهرة شراء الاسهم للموظفين الموظف يحصل على مرتب وتامين والارباح ارباح المساهمين فهم يريدو الحصول على عوائد على استثمارتهم ارى ان على المساهمين رفض مثل ذلك المساهم صاحب راس المال يجني الفتات من الارباح 

بعد تمكين نزاهة من رقاب الفاسدين ظهرت طرق قانونية للفساد. 

الشركة تملك كل مقومات النجاح وتحتاج إلى فكر الإبتكار لمواكبة التطورات الجديدة، وأتمتى الغاء نظام تحفيز الموظفين الذي يمكنهم من إستقطاع مكآفآة من حق المساهمين

من العدل ان يسبقه توزيعات نقدية الى عموم المساهمين حيث أن التوزيعات النقدية حق من حقوق المساهمين واحد المؤشرات لتعظيم حقوق عموم المساهمين الافراد و أداة لقياس نجاح إدارة الشركة لتحقيق التعظيم.

مع تمنياتي للشركة ومساهميها بالتوفيق.