حلول لمواكبة التطور في التسويق

4 حلول لمواكبة التطور في التسويق

الحل

الشرح

المزايا

العيوب

1- المبتكر الوحيد

- هو الشخص الذي يتولى المسؤولية الكاملة عن جميع عمليات التسويق في الشركة.

- يمكن للشركات التي لديها عدد موظفين أقل من عشرة أشخاص أن تستفاد من تعيين شخص متخصص في التسويق، حيث تتم الموافقات بشكل أسرع، كما يمكن لهذا الشخص أن يراقب جميع قنوات التسويق.

- يمكن أن يعاني المبتكر الوحيد في دفع عملية التغيير في حالة ما إذا لم يكن مديروه يدعمونه في ذلك.

- وإلى جانب ذلك من الصعب إيجاد شخص لديه خبرات في جميع أنواع التسويق بما في ذلك التسويق عبر البريد الإلكتروني والتسويق عبر مواقع التواصل الاجتماعي والتسويق بالمحتوى، فمن الممكن أن يكون لديه معرفة بجميع أنواع التسويق، لكن من المستحيل أن يكون خبيرًا فيها جميعًا.
 

2- وكالة داخلية

- تؤسس بعض الشركات وكالة تسويق داخلية أو فريق تسويق متخصص.

- تتطلب هذه الطريقة تجميع عدد من الأفراد من ذوي الخبرات المتنوعة والمختلفة (التسويق بالبريد الإلكتروني والتسويق بالمحتوى وغير ذلك) داخل فريق واحد.

- تعتبر هذه الطريقة بمثابة نموذج مصغر لوكالات التسويق الخارجية الأكبر.

- يعد هذا الخيار جيدًا للشركات التي تتطلع إلى السيطرة بشكل أكبر على الجهود التسويقية أو الشركات التي تسعى إلى إنشاء محتوى في الوقت الفعلي.
 

- يساعد وجود فريق من الخبراء يركزعلى تحسين نتائج التسويق إلى تحقيق نتائج قوية، في حالة ما إذ تم تحديد دور كل شخص بشكل جيد وكانت هناك استراتيجية للمساءلة.

- إذا لم تكن هناك إجراءات صارمة لمنع التشتت، فسوف يؤدي ذلك إلى إرهاق الفريق، ويتسبب في الإخفاق عن تحقيق أهداف الفريق.

3- المشروع المشترك

- تؤسس بعض الشركات وكالات تسويق منفصلة تمامًا عن مقر الشركة، مما يتيح للشركة الاستفادة من الابتكار غير المُقيد.
 

- يتطلب ذلك أن تتيح الشركة الأم للوكالة الحرية التامة لتعمل بشكل مبتكر، مما يعني تخلي الشركة عن بعض السيطرة.
 

- يمكن أن يؤدي هذا الفصل إلى الإبداع والتفكير خارج الصندوق المطلوب، مع تقليل المخاطر التي قد تتعرض لها الشركة الأم.

- تتطلب هذه الطريقة قدرًا كبيرًا من الجهود والموارد، وبالتالي فإذا كانت الشركة متوسطة الحجم فلن يكون بإمكانها تطبيق هذا الحل.

4- الاستعانة بوكالة خارجية

- يمكن الاستعانة بوكالة تسويق خارجية تقدم بعض الخدمات للشركة.
 

- في هذه الحالة من المهم اختيار الوكالة وفقًا لاحتياجات الشركة، ووفقًا لجودة عمل الوكالة ومدى قدرتها على تحقيق النتائج التي تريد الشركة تحقيقها.
 

- تتطلب هذه الطريقة عقد اجتماعات بانتظام حتى تكون الوكالة على دراية بأخر التطورات لتكون قادرة على توصيل عروضها بفعالية.
 

- يمكن للشركة عبر هذه الطريقة الاستفادة من فريق من الخبراء والمحترفين الذين يمكنهم مساعدتها على التغلب على تحديات التسويق.

- يمكن أن تواجه الفرق الداخلية في هذه الحالة صعوبة توجيه الوكالة للتوافق مع سير العمل، وقد يكون من الأفضل تنفيذ المهام الروتينية - التي تتطلب تفاعلاً وثيقًا مع المديرين التنفيذيين-داخليًا.