تغيرات كبار الملاك في السوق السعودي "تاسي" ليوم الثلاثاء 29 سبتمبر ( أسمنت تبوك - أسيج)

المصالح قد تعبث بالسوق ليستفيد بعض الجهات او الكبار 

يسلط  التحليل في هذا المقال الضوء على عدة نقاط بالغة الأهمية حول المخاطر الكبيرة والقيود المفروضة على إستخدام أنماط السوق التاريخية للتنبؤ بالأداء المستقبلي. وعلى وجه التحديد، العيوب في رسم أوجه التشابه المباشرة بين أداء سوق الأسهم الأمريكية في أوائل القرن الحادي والعشرين اليوم، وأدائها في أوائل القرن العشرين إبان ما سُمِّيَ "الكساد العظيم".

توقع ارتفاع مؤشر داو جونز بنفس المعدل كما في عشرينيات القرن العشرين ليصل إلى أو يتجاوز 150 ألف نقطة بحلول مطلع عام 2030 ممكن من الناحية النظرية، لكنه  تحليل البيانات معيب ويجب التعامل معها بحذر لأنه يفشل في مراعاة الإختلافات الهيكلية الدقيقة بين السياقين الإقتصاديَين التاريخي والمعاصر.

ويؤكد بحث ديفيد لينويبر David Leinweber أن هذه المقارنات والتنبؤات نوع من التنقيب الغبي للبيانات و"المعادل التحليلي للبحث عن الأرانب في السحاب" "the analytical equivalent of finding bunnies in the clouds !! 

للتو قرأت هذا المقال

شكرًا ارقام فكرة المقال  وتوقيته مناسبة جدًا 

من الثابت بأن الطمع وقود كل أزمة

الازمات تتكرر لاسباب عدة من ضمنها ضعف الذاكرة التاريخية

يقول جالبريث:  تعتبر الذاكرة افضل من القانون في الوقاية من الوهم او الجنون المالي

و اعتقد بأن الواقعية هي احد اسباب الربح المستمر في اسواق المال