المقال- ولا يهم من الكاتب فالعلم هو المرجع- مليء بالمغالطات العلمية والتهويل الذي بالتأكيد سيضر المرضى أو من يأخذ مثل هذه المعلومات كمسلمات وحقائق ومثل هذا المقال هو السبب وراء زيادة وصمة المرض النفسي لدى الناس وهروبهم من طلب المساعدة واعتقاد انهم السبب في وقوع المرض عليهم أمثلة على المغالطات: زيادة الانتشار في السنوات الأخيرة ليست حقيقة علمية. المخاوف لم تكن يوماً دليلاً علمياً بل هي أداة تهويل للدعاية وأول متضرر المريض الذي يستجيب لمثل هذه التهاويل.سوق الأدوية أزداد بسبب واضح وهو غير ما ذكر وهو زيادة البشر وتحسن الوعي لدى الناس!. المقال يقول:( كما تشير العديد من الأبحاث إلى أن الاستخدام طويل الأمد لمضادات الاكتئاب قد يرتبط بآثار جانبية خطيرة مثل الإدمان) لا يوجد ابحاث تثبت أن مضادات الاكتئاب تسبب الإدمان بل ممكن استخدامها لسنين طويلة دون أثر يذكر؟! … الى غيرها من المغالطات المحزنة التي لم تضع في بالها تأثير ذلك على المرضى وصحتهم وحياتهم وحياة عوائلهم.لا مانع من أن تحارب شركات الأدوية ولكن رفقاً بالناس.

السنة للمماثلة والربع للمماثل الإنخفاض واضح وحقوق المساهمين انخفضت واذا لم تتحسن مستقبلاً يصيح تآكل في الحقوق وهذه علامة غير جيدة؛ لكن القطاع كله يعاني بشدة وهو قطاع دوري: