نتيجة البحث
- تاسي
-
الطاقة
- 2222 - أرامكو السعودية
- 2030 - المصافي
- 2380 - بترو رابغ
- 4030 - البحري
- 4200 - الدريس
- 2381 - الحفر العربية
- 2382 - أديس
- 1201 - تكوين
- 1202 - مبكو
- 1210 - بي سي آي
- 1211 - معادن
- 1301 - أسلاك
- 1304 - اليمامة للحديد
- 1320 - أنابيب السعودية
- 2001 - كيمانول
- 2010 - سابك
- 2020 - سابك للمغذيات الزراعية
- 2090 - جبسكو
- 2150 - زجاج
- 2170 - اللجين
- 2180 - فيبكو
- 2200 - أنابيب
- 2210 - نماء للكيماويات
- 2220 - معدنية
- 2240 - الزامل للصناعة
- 2250 - المجموعة السعودية
- 2290 - ينساب
- 2300 - صناعة الورق
- 2310 - سبكيم العالمية
- 2330 - المتقدمة
- 2350 - كيان السعودية
- 3002 - أسمنت نجران
- 3003 - أسمنت المدينة
- 3004 - أسمنت الشمالية
- 3005 - أسمنت ام القرى
- 3010 - أسمنت العربية
- 3020 - أسمنت اليمامة
- 3030 - أسمنت السعودية
- 3040 - أسمنت القصيم
- 3050 - أسمنت الجنوب
- 3060 - أسمنت ينبع
- 3080 - أسمنت الشرقية
- 3090 - أسمنت تبوك
- 3091 - أسمنت الجوف
- 3092 - أسمنت الرياض
- 2060 - التصنيع
- 3008 - الكثيري
- 3007 - الواحة
- 1321 - أنابيب الشرق
- 1322 - أماك
- 2223 - لوبريف
- 2360 - الفخارية
- 1212 - أسترا الصناعية
- 1302 - بوان
- 1303 - الصناعات الكهربائية
- 2040 - الخزف السعودي
- 2110 - الكابلات السعودية
- 2160 - أميانتيت
- 2320 - البابطين
- 2370 - مسك
- 4140 - صادرات
- 4141 - العمران
- 4142 - كابلات الرياض
- 1214 - شاكر
- 4110 - باتك
- 4143 - تالكو
- 4031 - الخدمات الأرضية
- 4040 - سابتكو
- 4260 - بدجت السعودية
- 2190 - سيسكو القابضة
- 4261 - ذيب
- 4263 - سال
- 4262 - لومي
- 1810 - سيرا
- 6013 - التطويرية الغذائية
- 1820 - مجموعة الحكير
- 4170 - شمس
- 4290 - الخليج للتدريب
- 6002 - هرفي للأغذية
- 1830 - لجام للرياضة
- 6012 - ريدان
- 4291 - الوطنية للتعليم
- 4292 - عطاء
- 6014 - الآمار
- 6015 - أمريكانا
- 4003 - إكسترا
- 4008 - ساكو
- 4050 - ساسكو
- 4190 - جرير
- 4240 - سينومي ريتيل
- 4191 - أبو معطي
- 4051 - باعظيم
- 4192 - السيف غاليري
- 4001 - أسواق ع العثيم
- 4006 - أسواق المزرعة
- 4061 - أنعام القابضة
- 4160 - ثمار
- 4161 - بن داود
- 4162 - المنجم
- 4164 - النهدي
- 4163 - الدواء
- 2050 - مجموعة صافولا
- 2100 - وفرة
- 2270 - سدافكو
- 2280 - المراعي
- 6001 - حلواني إخوان
- 6010 - نادك
- 6020 - جاكو
- 6040 - تبوك الزراعية
- 6050 - الأسماك
- 6060 - الشرقية للتنمية
- 6070 - الجوف
- 6090 - جازادكو
- 2281 - تنمية
- 2282 - نقي
- 2283 - المطاحن الأولى
- 4080 - سناد القابضة
- 2284 - المطاحن الحديثة
- 2285 - المطاحن العربية
- 2286 - المطاحن الرابعة
- 4002 - المواساة
- 4004 - دله الصحية
- 4005 - رعاية
- 4007 - الحمادي
- 4009 - السعودي الألماني الصحية
- 2230 - الكيميائية
- 4013 - سليمان الحبيب
- 2140 - أيان
- 4014 - دار المعدات
- 4017 - فقيه الطبية
- 1010 - الرياض
- 1020 - الجزيرة
- 1030 - الإستثمار
- 1050 - بي اس اف
- 1060 - الأول
- 1080 - العربي
- 1120 - الراجحي
- 1140 - البلاد
- 1150 - الإنماء
- 1180 - الأهلي
- 2120 - متطورة
- 4280 - المملكة
- 4130 - الباحة
- 4081 - النايفات
- 1111 - مجموعة تداول
- 4082 - مرنة
- 1182 - أملاك
- 1183 - سهل
- 8010 - التعاونية
- 8012 - جزيرة تكافل
- 8020 - ملاذ للتأمين
- 8030 - ميدغلف للتأمين
- 8040 - أليانز إس إف
- 8050 - سلامة
- 8060 - ولاء
- 8070 - الدرع العربي
- 8190 - المتحدة للتأمين
- 8230 - تكافل الراجحي
- 8280 - ليفا
- 8150 - أسيج
- 8210 - بوبا العربية
- 8270 - بروج للتأمين
- 8180 - الصقر للتأمين
- 8170 - الاتحاد
- 8100 - سايكو
- 8120 - إتحاد الخليج الأهلية
- 8200 - الإعادة السعودية
- 8160 - التأمين العربية
- 8250 - جي آي جي
- 8240 - تْشب
- 8260 - الخليجية العامة
- 8300 - الوطنية
- 8310 - أمانة للتأمين
- 8311 - عناية
- 8313 - رسن
- 4330 - الرياض ريت
- 4331 - الجزيرة ريت
- 4332 - جدوى ريت الحرمين
- 4333 - تعليم ريت
- 4334 - المعذر ريت
- 4335 - مشاركة ريت
- 4336 - ملكية ريت
- 4338 - الأهلي ريت 1
- 4337 - سيكو السعودية ريت
- 4342 - جدوى ريت السعودية
- 4340 - الراجحي ريت
- 4339 - دراية ريت
- 4344 - سدكو كابيتال ريت
- 4347 - بنيان ريت
- 4345 - الإنماء ريت للتجزئة
- 4346 - ميفك ريت
- 4348 - الخبير ريت
- 4349 - الإنماء ريت الفندقي
- 4350 - الاستثمار ريت
- 4020 - العقارية
- 4323 - سمو
- 4090 - طيبة
- 4100 - مكة
- 4150 - التعمير
- 4220 - إعمار
- 4230 - البحر الأحمر
- 4250 - جبل عمر
- 4300 - دار الأركان
- 4310 - مدينة المعرفة
- 4320 - الأندلس
- 4321 - سينومي سنترز
- 4322 - رتال
- نمو
-
إدارة وتطوير العقارات
إنتاج الأغذية
- 9515 - فش فاش
- 9532 - مياه الجوف
- 9536 - فاديكو
- 9556 - نفوذ
- 9559 - بلدي
- 9564 - آفاق الغذاء
- 9555 - لين الخير
- 9612 - مياه سما
- 9518 - المركز الكندي الطبي
- 9530 - طبية
- 9527 - ألف ميم ياء
- 9544 - الرعاية المستقبلية
- 9546 - نبع الصحة
- 9574 - بروميديكس
- 9594 - المداواة
- 9572 - الرازي
- 9587 - لانا
- 9600 - كومل
- 9604 - ميرال
- 9513 - حديد وطني
- 9514 - الناقول
- 9523 - جروب فايف
- 9539 - أقاسيم
- 9548 - ابيكو
- 9553 - ملان
- 9565 - معيار
- 9552 - قمة السعودية
- 9563 - بناء
- 9566 - الصناعات الجيرية
- 9580 - الراشد للصناعة
- 9583 - المتحدة للتعدين
- 9576 - منزل الورق
- 9588 - حديد الرياض
- 9575 - ماربل ديزاين
- 9599 - طاقات
- 9601 - الرشيد
- 9605 - نفط الشرق
- 9607 - عسق
- 9609 - بترول ناس
- 9510 - الوطنية للبناء والتسويق
- 9528 - جاز
- 9531 - العبيكان للزجاج
- 9533 - المركز الآلي
- 9529 - رؤوم
- 9525 - الوسائل الصناعية
- 9542 - كير
- 9547 - رواسي
- 9568 - ميار
- 9569 - آل منيف
- 9578 - أطلس
- 9560 - وجا
- 9611 - المتحدة للزجاج المسطح
- 9540 - تدوير
- 9545 - الدولية
- 9570 - تام التنموية
- 9581 - كلين لايف
- 9593 - عبر الخليج
- 9597 - الليف
- 9608 - الأشغال الميسرة
- 9606 - ثروة
- 9520 - برغرايززر
- 9541 - أكاديمية التعلم
- 9567 - غذاء السلطان
- 9562 - بوابة الأطعمة
- 9590 - أرماح
- 9526 - جاهز
- 9598 - المحافظة للتعليم
- 9603 - الأفق التعليمية
الدخول
×هل نسيت كلمة السر؟
×- ترتيب البنوك مؤشرات البنوك إحصائيات الأسمنت شركات الأسمنت مؤشرات الأسمنت إحصاءات النقد والإقتصاد النفط والغاز والوقود بيانات الاقتصاد الكلي إنفاق المستهلكين التضخم الصادرات والواردات السلع الغذائية السلع غير الغذائية السلع الانشائية ترتيب البتروكيماويات مؤشرات البتروكيماويات ترتيب التجزئة مؤشرات التجزئة ترتيب المواد الغذائية مؤشرات المواد الغذائية الأعلى نمواً التوزيعات النقدية التاريخية
في الثاني من أبريل أعلنت شركة الأجهزة الطبية السويسرية "مولنليك" أن فرنسا قامت في "عمل مزعج وغير لائق" بالاستيلاء لنفسها على شحنة تضم الملايين من الأقنعة الطبية والقفازات، بينما كانت تمر بأراضيها متجهة نحو كل من إيطاليا وإسبانيا، وهما الدولتان الأوروبيتان الأكثر تضررًا حتى الآن بأزمة فيروس كورونا الجديد.
وقبل تلك الحادثة بأيام، قامت ألمانيا أيضًا بالاستيلاء على شحنة من الأقنعة الطبية كانت قد أرسلتها الصين إلى إيطاليا عبر الأراضي الألمانية. وذاقت ألمانيا من نفس الكأس، حين نجح الأمريكيون في الاستيلاء على شحنة تضم 200 ألف قناع اشترتها برلين لصالح الشرطة، وذلك أثناء شحنها على أرض المطار في تايلاند.
وقبل ما يقرب من أسبوع استولت دولة أوروبية أخرى وهي التشيك على شحنة من المواد الطبية، بينما كانت في طريقها من الصين إلى إيطاليا. أما إيطاليا نفسها، والتي تعد حتى الآن البؤرة الرئيسية للمرض في أوروبا قامت هي الأخرى بالاستيلاء على شحنة تضم 1840 جهاز تنفس صناعي كان من المفترض أن تصل إلى اليونان.
هذا باختصار هو حال دول الاتحاد الأوروبي حاليًا. فجأة انهارت شعارات التضامن والوحدة وداستها أقدام الدول الأعضاء بينما تحاول كل دولة النجاة بنفسها حتى لو كانت ستتجاوز في سبيل تحقيق ذلك أي اعتبارات أخلاقية أو سياسية.
أزمة تضامن
مع انتقال البؤرة الرئيسية لفيروس كورونا الجديد من الصين إلى أوروبا في النصف الأول مارس الماضي أدارت الحكومات الأوروبية المذعورة ظهورها لبعضها البعض، وانهارت الكثير من الركائز التي يقوم عليها مشروع الوحدة الأوروبي، وهرعت كل دولة إلى الاستحواذ على أكبر قدر ممكن من المعدات والمستلزمات الطبية غير آبهة بمصير جيرانها.
هناك الآن أزمة تضامن كبيرة بين الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي، تشعر خلالها الدول الأوروبية غير الغنية بالهشاشة والوحدة في مواجهة الوباء المستمر في الانتشار بسرعة كبيرة، وذلك ليس لافتقارها إلى الإمدادات الطبية اللازمة فقط، وإنما أيضًا لإحساسها بأن تدابير التقشف الصارمة التي تم فرضها عليها خلال العقد الماضي ساهمت في إضعاف قطاعاتها الصحية بشكل جعلها عاجزة الآن أمام تداعيات كورونا.
ومن شأن التصرفات الأنانية الحالية أن تلقي بظلالها على محاولات الاتحاد الأوروبي لبناء قدرات أمنية ودفاعية مشتركة. فإذا كانت الدول الأعضاء لا تستطيع الاعتماد على بعضها البعض في مكافحة مرض، فكيف يمكنها أن تتعاون في مواجهة عدوان خارجي مسلح؟
حالة الانكفاء على الذات هذه، دفعت رئيسة المفوضية الأوروبية "أورسولا فوندير لاين" لإطلاق تصريحات لاذعة نادرة للدول الأعضاء. ففي خلال كلمة ألقتها أمام البرلمان الأوروبي في السادس والعشرين من مارس عبرت عن أسفها من تعامل كثير من العواصم الأوروبية مع الأزمة حتى الآن قائلة: "عندما كانت أوروبا تحتاج حقًا لبعضها البعض، كان الكثيرون يتطلعون لأنفسهم أولًا".
خذلان الطليان
في الأيام الماضية تلقت القوة الناعمة للاتحاد الأوروبي ككيان ضربة كبيرة. فالضجة الإعلامية التي أحدثتها المساعدات الصينية والروسية لإيطاليا التي تقف عاجزة في مواجهة الفيروس كانت أكبر وأوسع نطاقًا من تلك التي صاحبت خطة التحفيز الاقتصادي الضخمة البالغة 750 مليار يورو التي أعلن عنها البنك المركزي الأوروبي.
كانت إيطاليا قد ناشدت وتوسلت إلى الدول الزميلة في الاتحاد الأوروبي من أجل إمدادها بشكل عاجل بالمعدات والمستلزمات الطبية التي كانت في أمس الحاجة إليها مع خروج الفيروس عن نطاق السيطرة، ولكن لم تتطوع أي دولة أوروبية بأن توفر لها ما تحتاجه، بل حرصت كل دولة على تخزين إمداداتها تحسبًا لانتشار الفيروس لديها. وفي انتهاك لقواعد الاتحاد الأوروبي حظرت ألمانيا تصدير الإمدادات الطبية الحاسمة.
حتى الآن لم تكن ألمانيا – صاحبة أكبر وأقوى اقتصادات القارة العجوز – سخية في مساعدة إيطاليا وإسبانيا وهما الأكثر تضررًا ومن الأكثر فقرًا كذلك في أوروبا. هناك شعور ضئيل بالمسؤولية من قبل الألمان تجاه ما يحدث لكثير من شركائهم في الاتحاد الأوروبي. هذا الوضع يثير التساؤل لدى كثيرين حول ماهية الاتحاد الأوروبي إذا كان هذا هو الحال وقت الأزمات الحقيقية.
هل ينهار المشروع الأوروبي؟
خلال العقد الماضي، نجت أوروبا من سلسلة استثنائية من الأزمات شملت أزمة مالية في 2008 وأزمة ديون في 2012 وأزمة أمنية في 2014 بسبب روسيا وأزمة هجرة تغذيها النزاعات في سوريا وليبيا، وأزمة ديمقراطية داخلية بسبب المجر، وأخيرًا وليس آخراً أزمة خروج بريطانيا صاحبة ثاني أكبر اقتصادات القارة الأوروبية من الاتحاد.
لكن رد الفعل الأوروبي الفاشل حتى الآن تجاه أزمة فيروس كورونا يشكل أحد أكبر وأخطر التهديدات التي واجهها الاتحاد منذ نشأته، وخصوصًا وأن الأزمة الحالية تأتي في وقت لا يعيش فيه المشروع الأوروبي أفضل أيامه.
وما يزيد من خطورة الوضع الحالي أن بلدان الشمال الأوروبي الدائنة لا تبدو مهتمة بمصير بلدان الجنوب الأوروبي المدينة. والآن انقسمت فرنسا وألمانيا، الراعيان الرئيسيان للاتحاد الأوروبي، فباريس تدافع عن الجنوب الفقير، بينما تقف ألمانيا بطلة للشمال ميسور الحال الذي يرفض تحمل المزيد من الأعباء المالية للجنوب.
في الوقت الذي يتجه فيه الاقتصاد الأوروبي نحو الركود، يقف زعماء الاتحاد مختلفين بشأن إصدار ما يسمى بسندات "كورونا" التي تهدف إلى تقاسم الدول الأوروبية للأعباء المالية الناتجة عن أزمة كورونا. فألمانيا وهولندا تقودان المعارضين لتلك السندات، بينما تدفع تسع دول من بينها فرنسا وإيطاليا وإسبانيا باتجاهها.
أخيرًا، على الأرجح لن تتسبب أزمة فيروس كورونا في انهيار الاتحاد الأوروبي، لكن المؤكد أنه إذا استمر الافتقار إلى التضامن الملموس بين أعضائه فسوف تتركه الأزمة كيانًا أجوف بلا معنى. والأخطر أن التراجع المتسارع للاتحاد الأوروبي يعني أن أحد الركائز الأساسية للعالم الغربي الديمقراطي تهتز بشدة في نفس الوقت الذي تقدم فيها كل من روسيا والصين رؤى منافسة للمستقبل.
المصادر: أرقام – الجارديان – واشنطن بوست – وول ستريت جورنال – بي بي سي
الأكثر قراءة
- الفاخرة: 4 قضايا مرفوعة على رئيس مجلس الإدارة منها دعوى تطالب بنسبة 58 % من ملكيته
- بالصور.. لوسد تراهن على سيارتها الجديدة جرافيتي لزيادة المبيعات بشكل كبير
- أرامكو الرقمية تستلم ترخيص تقديم خدمات شبكات الاتصالات اللاسلكية المتخصصة
- إيقاف تداول أسهم برغرايززر غداً لانتقالها إلى السوق الرئيسية
- ارتفاع أرباح الصناعات الكهربائية إلى 297.2 مليون ريال بنهاية التسعة أشهر الأولى 2024.. وأرباح الربع الثالث 121.4 مليون ريال
تعليقات {{getCommentCount()}}
كن أول من يعلق على الخبر
رد{{comment.DisplayName}} على {{getCommenterName(comment.ParentThreadID)}}
{{comment.DisplayName}}
{{comment.ElapsedTime}}