"الجوف الزراعية": إنهاء عقد عمل المدير العام بالتراضي .. وتعيين "مازن باداود" بدلا منه

موقف صحيح اقتصادياً و مشرِّف أخلاقياً.. 

صندوق النقد امواله هي اموال دولة اخر مثل الصين او اميركا او السعودية  الى لديه اكثر من ٢٠ مليار دولار وهم يعطون قروض الى مستثمرين ماهم مستعدين يعطون الى اذ اسعار فائدة اعلى وصندوق يعطي اقل اسعار الفائدة من المستثمرين 

والنعم بالجزائر .

 تقرر مصلحتها

الدين يأكل رزق المستقبل 

لأنها تبداء بالدين.. وبعدها التدخل بالحكم و القرارات المصيرية و آخرها فساد البلاد والعباد وبحجب الدين و الأخلاق 

صندوق النقد الدولي مؤسسة مالية تقوم بالاقراض عندما لا يستطيع المقترض الاقتراض من البنوك التجارية اما لدرجة المخاطر العالية أو/و السعر جدا عالي المقابل للمخاطر وتقوم المؤسسة بوضع شروط للمحافظة واسترداد اموال مساهميها منها خطة الاصلاحات الاقتصادية بجميع تفاصيلها المتدرجة والكلام الى هنا مقبول ومعقول.

والسؤال لماذا لايقوم المقترض طواعية بالتنمية والاصلاحات الاقتصادية قبل ان يصل الى صندوق النقد الدولي - وهو مربط الفرس قبل القاء اللوم على صندوق النقد الدولي.

ليس على ارض البشر حلول سحرية وانما التحديات دائما منح وهبات لمن يحسن صناعة التنمية.

خير ما فعلت الجزائر،  

الصندوق لا يعرف ولا يطبق سوى سياسات المقرضين الذين يبحثون عن مصالحهم الخاصة وضمان استرداد ما دفعوه ولكنهم يفرضون شروطاً تعتبر نسخ كربونية مما يتم فرضه على اغلب دول العالم مع وجود اختلاف كبير في الثقافات والاحتياجات وظروف الانتاج والموارد الطبيعية بين بلد وآخر، ولذلك ونتيجة لهذه السياسات التي يفرضها الصندوق زادت معاناة الدول المقترضة وتم تدمير الانتاج الزراعي والحيواني في كثير من الدول ولم يتم توجيه هذه المعونات في امور تفيد البلدان المقترضة لرفع مستوى التعليم او الصحة ودعم التجار الصغار او المؤسسات الناشئة.

مشكلة الصندوق يطبق نفس السياسة على كل الدول ومايدري لكل دولة حالة خاص لكل دولة نسبة الدين الى حجم اقتصاد حجم احتياطيية وغيره من موشرات الاقتصادية مانجح في اليابان لا يمكن يطبق بي نفس الشي في دولة اخر ونفس الشي على الصين

البعد عن الديون وخدمة الدين هي عين العقل . نتمنى للجزائر بلد المليون ونصف المليون شهيد كل تقدم وازدهار. " السلف تلف " .

الجزائر بلد غني بالمواد الهيدروكربونية وعدد السكان قليل ولا يحتاج لاي قروض يحتاج فقط محاربة الفساد وبناء الإنسان بالعلم وبناء الدوله ونشر مشاريع البنية التحتية في كل مكان التي تعين الدوله والمواطن في بسط الامن والنقل وتسهيل حياته وسلاسه سلاسل الإمداد لكل شبر في الحزائر