11 مايو .. عمومية التصنيع تصوت على شراء الشركة 66.9 مليون سهم من أسهمها

الأسهم المعلن عنها تمثل تقريبًا  4% من عدد أسهم الشركة والجدير بالذكر الشركة لم توزع أرباح منذ عام 2015 والشركة غير قادرة على توزيع الأرباح حتى الآن 

إجمالي القروض 9,3 مليار ريال 

إجمالي المطلوبات 14 مليار ريال 

الأولى تسديد جزء من القروض وتخفيف اعبائها على الشركة وترك سعر السهم للسوق ، وهو افضل للمستقبل . 

حسبنا الله عليهم وعلى المضارب الذي لايخاف الله 

شركات خسرانة وأسهمها في صعود 

الله يأمر عليهم بأمر من عنده

التوجه ايجابي من شركة التصنيع فسعر السهم بنهاية 25/04/15 اقفل 9 ر/س وهو أقل من القيمة الاسمية 10 ر/س  واقل من الدفترية تقريبا 14.51 ر/س .

ولكن حتى 11 مايو لعل الاسعار تتغير حيث المفترض أن تكون مثل هذه العمليات الى نسبة معينة  من صلاحية المجلس مع ابلاغ الجمعية في تقرير الاداء السنوي.

شراء اسهم الخزينة والاحتفاظ بها تطبيق متعارف عليه عالميا ويساعد على نمو سعر السهم وهو امر يهم عموم المساهمين الافراد.

لعل شركات اخرى تطبق مثل هذا التوجه.

السهم محرول 🙁

خطوه ايجابيه ولكنها غير كافيه. الشركه تحتاج ان تحقق ارباح عاليه وان توزع ارباح على المساهمين. رفع الانتاج وزيادة العائد على المبيعات ورفع التسويق في المناطق ذات العائد العالي ضروره قصوى.

سعر السهم حاليا اقل من قيمته الأسميه والدفتريه ولكن السهم يتعرض للضغط البيعي من المضاربين مع نقص ملكية الاجانب بصفه مستمره تدل على ان فيه مشاكل داخل الشركه أحدث مثل هذه التصرفات لا نعرفها.

إذا نفذت الشركة شراء أسهمها أقل من قيمتها الدفترية 14.4 سينعكس ايجابيا على حقوق المساهمين وتحسن من مؤشرات الأداء المالية كالعائد على حقوق المساهمين. وهي فرصة ذهبية للشركة بهذه الأسعار لا سعر السهم يبعد عن قيمته الدفترية أكثر من 50%

احيانا توجد كمية أسهم متداوله في السوق أقل من 2% أو 3% هي التي تتسبب في النزولات المتتالية على السهم. تكون عادة شراء الاسهم هنا أفضل من توزيع الارباح لانه مجرد ما تنتهي الكمية العائمة من السوق يعود السهم إلى القيمة العادلة. 

السيولة في الشركة ممتازة بسبب عدم توزيع الأرباح السنوات الماضية وبعد نجاح إعادة الجدولة وخفض القروض بمبلغ 1.75 مليار  العودة إلى توزيع الأرباح بعد استقرار الأوضاع الاقتصادية متوقعه 

لا تدعون على احد 

اتقوا الله يا اخوان 

ورزقكم في السماء وما تدعون